نرفض تمكين الديكتاتورية ونطالب بالعدالة والحرية لمصر

Rəsmi Veb Saytı Bağlayın️ Sürətli Ödənişlər, Gündəlik Bonuslar, Bütün Bunlar Sizi Pin Upwards Casinoda Gözləyi
أغسطس 23, 2022
Pin up Casino Online Az Azerbaijan Пин ап казино PinUp Rəsmi saytı Pin ap bet 30
أغسطس 23, 2022

نرفض تمكين الديكتاتورية ونطالب بالعدالة والحرية لمصر

19_06_17_12_53_29_09_16_11_04_2

نرفض تمكين الديكتاتورية ونطالب بالعدالة والحرية لمصر

إن الكيانات الثورية والأحزاب والشخصيات المستقلة الموقعة على هذا البيان يؤكدون تمسكهم بالخط الوطني المناهض، وليس فقط المعارض، للنظام المصري الحالي، وأن هدفهم هو إحلال نظام ديمقراطي منتخب محل هذا النظام الذي قتل الآلاف من أبناء الشعب في مجازر أكبرها مجزرة رابعة التي حلت ذكراها التاسعة مؤخرا.
كما يرفض الموقعون ممارسات بعض المحسوبين على المعارضة المصرية في الداخل والخارج للتجاوب مع محاولات للإنخراط في “حوار” حتى وإن كان مشروطا واقصائيا وغير منتج على الجانبين سواء داخل مصر بدعوة من السيسي نفسه، أو خارجها بدعوة من شخصيات بعضها محسوب على 30 يونيو.
إن دعوة نظام السيسي لما عرف باسم (الحوار الوطني) كانت موجهة بالأساس للمجتمع الدولي لتخفيف مطالباته بتحسين سجل النظام في مجال حقوق الانسان، بينما يأتي كفاح الشعب المصري وتضحياته من أجل نيل حريته، واحترام الحقوق وإعلاء سيادة القانون والعدالة الاجتماعية، ولا يتعين أن يضيع هذا الكفاح سدى جراء اختيارات سيئة من بعض السياسيين داخل مصر وخارجها.
‏إننا نؤمن بأن هدف الشعب المصري العظيم، ونحن جزء منه، هو التركيز على إنهاء الديكتاتورية والفساد، وإبعاد العسكر عن السياسة، وحصر دورهم في مهمتهم المقدسة في حماية حدود البلاد، ويمتد هذا الهدف لضمان تحقيق مستقبل مزدهر في وطن لا يتم فيه سجن مواطن مصري بسبب توجهه السياسي، أو إهانته في أقسام الشرطة وتعذيبه في مراكز الاعتقال، نتيجة لفكره السياسي أو معتقده الديني أو مستواه الاجتماعي، وكذلك تحقيق العدالة والقصاص ضد كل من ارتكب جرائم في حق شعبنا العظيم.‏
إن محاولات النظام العسكري لم تنقطع منذ 2013 لتحرفنا عن أهدافنا وأهداف غالبية الشعب، عبر العديد من أساليب الخداع التي لو وقعنا في حبائلها، لفتحنا الباب على مصراعيه لتمكين الديكتاتورية والخضوع لها، والإقرار بأن ارادة الشعب وحقوقه لا معنى ولا اعتبار لهما. ولقد تصدينا لتلك المحاولات وسنظل نتصدى لها.
لذلك كنا أول من دعا للاصطفاف خلف الرئيس الشهيد الدكتور محمد مرسي رحمه الله، ودافعنا عن شرعيته خلال وجوده في السجن، وحذرنا من محاولات مزعومة لاصطفاف اعتبرناه مجرد غطاء لتسهيل مهمة إضعاف واسقاط شرعية الرئيس في محبسه، وسلب حق الشعب في اختيار رئيسه، بل إن البعض اعتبر تلك المحاولات، سواء بوعي أو بدونه، تسهيلا لمهمة النظام في اغتيال أول رئيس مدني منتخب في التاريخ المصري الحديث.
إن الحوار بين المعارضين الثوريين في الخارج المؤمنين بإسقاط النظام العسكري وليس مجرد معارضته، لم يتوقف أبدا منذ ٢٠١٣، ولذلك فإننا نعتبر أن إطلاق “حوارات ديكورية” تمت هندستها بمنتهى الخبث لتؤدي في النهاية للاعتراف بدستور ٢٠١٤ وغسل يد النظام من دماء رابعة والنهضة ومجازر النظام الأخرى، وبيع تيران وصنافير وصفقة القرن وكل الجرائم المشابهة، ليست جزءاَ من عملنا الثوري لمواجهة النظام في الخارج ولا الداخل طبعا.
إن دعوة نظام السيسي لـ “حوار وطني” ليست استثناء، وهي أيضا محاولة لتبييض وجهه القبيح بعد أن ارتكب جرائم غير مسبوقة ضد الشعب، وتقديرنا أن هذه المحاولة البائسة ستواجه نفس مصير “استراتيجية حقوق الانسان” التي أطلقها مؤخراَ واعتبرها العالم مجرد “ديكور فارغ لا معنى له في الواقع العملي”.
لذلك فإن ‏محاولة الديكتاتور السيسي لترويج فكرة (الحوار) هدفها تثبيت نفسه وانقاذ نظامه ‏وشرعنته ‏بعد أن انتهك كل ‏القوانين والدساتير عبر انقلاب عسكري ارتكب خلاله أبشع الجرائم ضد الإنسانية، ولذلك لا يتعين أن يضفي البعض على هذا النظام المجرم أي شكل من أشكال الشرعية أو الاعتراف تحت أية ذريعة أو مبرر.
إن الموقعين على هذا البيان يجددون التأكيد على تمسكهم بمبادئ ثورة ٢٥ يناير وإسقاط الديكتاتورية في بلادنا لتحقيق أهداف هذه الثورة العظيمة، ولا يرغبون في لعب أدوار ” الكومبارس” في مسرحية هزلية لنظام غير شرعي ارتكب ويرتكب الجرائم يوميا ضد الشعب بكل دم بارد.
والله من وراء القصد وهو يهدي السبيل
الموقعون:
1- الدكتورة / مها عزام عن المجلس الثوري المصري
2- الأستاذ / أحمد حسن الشرقاوي – عن حزب الشعب الديمقراطي
3- الأستاذ / أحمد عبد الجواد عن حزب البديل الحضاري
4- الأستاذ / عمرو عبد الهادي – عن حزب الضمير
5- الأستاذ/ أحمد حمدي إبراهيم- شاعر وإعلامي مستقل
6- الأستاذ / محمد صلاح سعد – ضابط شرطة سابق ضد الانقلاب
7- الأستاذ / أشرف الزندحي – والد الشهيد اسلام الزندحي
8- الدكتورة / عبير عمر – استاذ مساعد – جامعة تورنتو- كندا
9- الدكتور / يحيى جودة غنيم – استشاري الجراحة العامة
10- الدكتورة / نهى عبد الحليم – مستشار علاقات أسرية – الولايات المتحدة الأمريكية
11- الأستاذ / صديق جمال – ناشط سياسي فرنسا
12- الأستاذة / إيمان فريد – ناشطة حقوقية في نيويورك
13- الأستاذ / محمد حمدي- الدوحة
14- الأستاذ / هيثم إبراهيم – ناشط حقوقي مصري في هولندا
15- الأستاذ / جمال الهواري- كاتب صحافي مصري- مستقل
16- الشيخ / عبد المجيد عبد الكريم حزين – ناشط في مجال تطبيق الشريعة بلندن-مستقل
17- الدكتورة / نهال أبوسيف- مقررة (مصريو برمنجهام) ببريطانيا
18- الأستاذ / ياسر صديق- ناشط حقوقي -كندا
19- الأستاذ / سعيد عباسي- ناشط سياسي وحقوقي- نيويورك
20- الأستاذ / محمد إبراهيم- برلماني سابق في برلمان الثورة 2012
21- الدكتور/ أسامه ابو السعود – استشاري إدارة وتسويق
22- الشيخ أسامة العشري من علماء الأزهر الشريف
23- الأستاذ/ سعيد العدل- الجمعية المصرية الامريكية للديموقراطية وحقوق الإنسان
24- الدكتورة ماجدة سيكلى – ناشطة حقوقية بأميركا
25- الدكتور/ محمد شرف- أكاديمي وأستاذ جامعي مصري-مستقل
26- الأستاذ / محمد حامد الشبرجي- برلماني مصري سابق (برلمان الثورة 2012)
27- الأستاذ / هاني القاضي – ناشط حقوقي مصري بأميركا
28- الأستاذ / متولي على صالح – والد شهيدين من شهداء الثورة
29- – الدكتور / عز الدين محمود سيف الدين- صيدلي وناشط مستقل- بريطانيا
30- – الأستاذ / محمد الزيات – ناشط سياسي مستقل – إيطاليا
31- – الأستاذ / حمدي محمود- عضو المجلس الثوري المصري- هولندا
32- – الأستاذ / ابراهيم روما…المنسق العام للجالية المصرية في النمسا
33- – الأستاذ / احمد المشطاوي ناشط سياسي- جنوب أفريقيا
34- – الأستاذ / احمد ريدي- مهندس -هولندا
35- الأستاذة / نجلاء محمد- مصريو برمنجهام – بريطانيا
36- الأستاذة / زينب صقر- نساء ضد الانقلاب – بريطانيا
37- الأستاذ / أشرف أمين أحمد – ناشط في مجال حقوق الانسان
38- الأستاذ/ مختار عبد الله … فنان تشكيلي- ايطاليا
39- الدكتور / أحمد حلمي- اطباء من اجل الحرية- بريطانيا
40- – الأستاذ / أحمد عفيفي، مدرس ومترجم- بريطانيا
41- -السيد/ صلاح الدوبي- مهندس كمبيوتر- فرنسا
42- الأستاذ / حسين بديني- المركز الألماني العربي للديمقراطية وحقوق الإنسان ببرلين- ألمانيا
43- الدكتور / جلاء فايد- طبيب – بريطانيا
44- الأستاذ / ياسر شمس علي- صحفي وناشط سياسي – النرويج
45- الأستاذ / أحمد سمير – مصريون من أجل الديموقراطية – السويد
الدكتور أحمد حتحوت- طبيب عيون- الولايات المتحدة 46-
الأستاذ الدكتور محمود الشافعي- استاذ بكلية الطب جامعة الزقازيق 47-
48- – الدكتور/عبد الباسط السيد- استشاري الجراحة العامة- ايرلندا
49 – الدكتور/ اسماعيل حجازي استشاري العناية المركزة والحالات الحرجة
50 – الأستاذ / هشام كمال – والد الشهيدة (هند هشام )- الدوحة
51- الأستاذ/ أحمد عبد الوهاب، سويسرا، ناشط حقوقي وسياسي
52- إبراهيم دعاس ، سويسرا ،ناشط سياسي مصري ضد الإنقلاب
53- المهندس احمد الشريف/ مصريو بيرمنجهام

2 Comments

  1. عبد الهادي زينه قال:

    موافق علي الإطار العام ونرجو مناقشة المقترحات لاحقا إن شاء الله

  2. عمر قال:

    شاب بسيط عاوز يشارك في اللي ربنا يقدره عليه في صالح مصر

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *